نتائج البحث

يوم و زر

07/01/2015

لما ماعاد فيك تتمرّد، ولمّا بيصير بلدك سجن كبير، بتمشي… بنفس المكان اللّي كنت تتمرد فيه، بتمشيك ذاكرتك، لأنه المكان تغيّر،مدري الناس انقتلوا،انحبسوا،انقصفوا،نزحوا… مدينة مقسّمه لمكانين نظامي ومحرر….وإنت مكانك وين؟ روق…انت بالشام! إخراج: عزة حموي المدة: 6:49 دقيقة سنة الانتاج: 2015 انتاج: بدايات

في «بلدنا الرهيب» تتجاور الحياة والموت ... والنظام و «داعش بقلم ابراهيم حميدي»

12/08/2014

عندما اشتغل محمد علي أتاسي على فيلم «بلدنا الرهيب»، لم يكن يتوقع أن تكون سورية «رهيبة» الى حد لا تستطيع الصحف نشر صور سوريين قتلوا بأيد سورية. أشلاء «البراميل المتفجرة»، جثث ماتت تعذيباً، رؤوس عناصر الجيش السوري معلقة على أسوار موقع عسكري. لم يكن الخيال قادراً على بلوغ هذا الحد من العنف والعنف المضاد. وعندما رافق ياسين حاج صالح «الحياة» بين «استبدادين»، بدءاً من دمشق في «سورية المفيدة»، إلى الغوطة الشرقية «المحررة»، وصولاً إلى مدينة الرقة تحت سلطة «خلافة» تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش)، لم يكن يتوقع وصول مسقط رأسه الرقة الى هذا الحد من تطبيق «حدود الشريعة». أما زياد حمصي، الذي... المزيد

"بلدنا الرهيب" فيلم لمحمد علي اتاسي وزياد حمصي

07/03/2014

  "بلدنا الرهيب"   يحكي  فيلم "بلدنا الرهيب"  قصة الرحلة محفوفة المخاطر التي خاضها الكاتب السوري المعارض ياسين الحاج صالح برفقة المصور الشاب زياد حمصي،  ابتداءا من مدينة دوما المحررة في الغوطة الشرقية ومرورا بالقلمون والطرق الصحراوية الوعرة ووصولا الى مدينة الرقة الواقعة شمال سوريا، لينتهي بهم المطاف الى المنفى المؤقت على الاراضي التركية.    اعتقل ياسين الحاج صالح في العام ١٩٨٠ وكان له من العمر عشرين عاما، و قضى في السجون السورية مدة 16 عاما.  رغم  ذلك فإن ياسين الذي كان واحدا من بين قلة من المثقفين السوريين الذين واكبوا من الداخل  الحراك الثوري السوري منذ بداياته في العام 2011.  وبعد سنتين من التخفي... المزيد

"99°"

08/01/2014

في ذلك المكان المغلق حيث لا مستقبل ولا أمل. تعلو الصرخات تتالى الصور تنتفض المشاعر لتبحث عن حريتها المشتهاة. ينفصل الجسد عن الروح كاسراً كل القيود والأنظمة متحرراً من ألمه هارباً من لغة الكلام باحثاً عن انسانيته..... وقتها ليس عليك إلا....... ؟بجسدك العاري. هذا الفيلم هو مناشدة بحرية كل المعتقلين السوريين سواء كانوا في يد النظام السوري أو في يد داعش (دولة الإسلام في العراق والشام)، أو في يد أي طاغية آخر.   إخراج: رواد الزاقوت المدة: 3:53 سنة الإنتاج: 2014 إنتاج: بدايات

عدسة السلطة..عين النظام على مواليه

08/01/2014

عدسة السلطة.. عين النظام على مواليه 06/01/2014 يروي سامي الجندي في كتابه "البعث" كيف أنه دخل ذات يوم، في غمرة المحاكمات العسكرية بعيد حكم "آذار"، إلى وزارة الإعلام كي يشرف على نشرات الأخبار، وإذ بأحد موظفي التلفزيون يطلب منه مشاهدةَ شريطٍ قبل بثه. يتابع "الجندي" وصفه للمادة "التسجيلية" التي رآها في غرفة التجربة، والتي "لا يصدقها عقل": رأى أعضاء المحكمة أن يشترك الشعب بمباذلهم فلا تفوته مسرات النصر فعمدوا إلى تسجيل مشاهده: الإعدام من المهجع إلى الخشبة، عملية عصب العينين، الأمر بإطلاق النار، ثم يندلق الدم من الفم وتنطوي الركبتان وينحني الجسد إلى الأمام بعد أن تتراخى الحبال نفسها، وفمه مفتوح كي... المزيد

بالذبح جيناكم

24/07/2013

في شهر شباط من العام الجاري ٢٠١٣ نُشر على اليويتوب شريط فيديو يظهر طفلا في شارع من شوارع مدينة بنش في محافظة إدلب السورية وهو محاطا بعدد قليل من الاطفال والشباب، ينشد فيهم واحدا من أناشيد تنظيم القاعده التي تمجد ابن لادن وتحرض على قتل العلويين والشيعة. انتشر الفيديو بسرعه كبيره في في شبكات التواصل الاجتماعي، ونسب الى مدينة بنش بكاملها، وتم استخدمه من قبل بعض الأطراف الموالية والمعارضه للنظام السوري للتحريض على القتل الطائفي والكراهية المذهبية. لم يمض شهران عى هذا الفيديو، حتى ظهر فيديو جديد لطفل آخر يردد فيها أغنيه تمجد الفرقة الرابعة في الجيش النظامي السوري وتحرض على استباحة... المزيد

لكل طوائف سوريا " بالذبح جيناكم" - بقلم دارين حسن

02/07/2013

من هم بدايات وما هدفهم ؟ منظمة غير ربحية تديرها مجموعة من الشباب والصبايا السوريين . يعملون كفريق مشترك ويحملون ذات الاهتمامات ولديهم طموحات متقاربة.قاموا بإنتاج واخراج فيديو مثير للجدل بشكل مباشر وصادم لخطاب القتل والكراهية ولاستخدام الأطفال في التحريض الطائفي: "نحنا أردنا أن ندين استخدام الاطفال والتلاعب بهم لغايات سياسية بشعة ومن قبل جميع الاطراف. وأردنا أن ندين خطاب الكراهية والتحريض الطائفي الطاغي اليوم في سورية."   قصة الفيديو   في شهر شباط فبراير من العام الجاري 2013 نُشر على اليوتيوب شريط فيديو يظهر طفلا في شارع من شوارع مدينة بنش في محافظة إدلب السورية وهو محاطا بعدد قليل من الاطفال والشباب، ينشد فيهم... المزيد

بالذبح جيناكم: السخرية في مواجهة الكراهية - بقلم نور ابو فراج

26/06/2013

كان فيديو «بالذبح جيناكم» (3:20 د.) أبرز ما شغل مواقع التواصل أمس. الشريط الساخر الذي تمّ تحميله على قناة «بدايات» على موقع «يوتيوب»، شوهد أكثر من 20 ألف مرّة، خلال أقلّ من 24 ساعة. يبدأ الفيديو باستعادة لشريط عُرض في شباط من العام الحالي، وقيل إنّه صوّر في قرية بنّش في محافظة إدلب (شمال سوريا). ويظهر في ذلك الشريط، طفل ينشد محمولاً على الأكفّ، أحد أناشيد تنظيم القاعدة التي تحرّض على القتل، ويحمل النشيد عنوان «بالذبح جيناكم». بعد عرض فيديو بنّش، يعرض شريط «بدايات» فيديو آخر تمّ تصويره في المزّة (دمشق)، بعد شهرين على شريط «بالذبح جيناكم». وفيه طفل يردّد... المزيد

بالذبح جيناكم" - بقلم راشد عيسى"

25/06/2013

في خلال ساعات فقط من رفعه على "يوتيوب"، حقق الشريط الغنائي الساخر "بالذبح جيناكم" مشاهَدات بالآلاف، مسجلاً حتى اللحظة أكثر من عشرين ألف مشاهَدة. فهو واحد من أعمال فنية قليلة تستلهم الأوضاع السورية بهذه السوية الرفيعة من الاشتغال على الموسيقى والغناء والأداء الساخر. الفيديو يستلهم أغنية لطفل في مدينة بنش (ريف إدلب) جاءت تأكيداً على استثمار "جبهة النصرة" للأطفال في تأجيج العنف. الطفل في الفيديو يَعِد العلويين والشيعة بالذبح، ويومئ بيديه بطريقة تستحضر حركة الذبح. العمل يبدأ بوضع شريطي فيديو متجاورين. الأول لذلك الطفل من بنش، والثاني لطفل آخر يغني في "مزة 86" ويردد كلمات بذيئة، وأنه سيفعل كذا وكذا بالثورة. الطفل يغني وسط... المزيد

في عيني رصاصة رأيتُ من أطلقها - بقلم روجيه عوطة

01/09/2012

وقف الشاب وسط مجموعة كبيرة من الطلبة مسجلاً بكاميراه اندلاع الربيع الباريسي، وملتقطاً آثار الإنتفاضة على وجوه المحتجّين الذين غصّت بهم شوارع العاصمة الفرنسية في أيار 1968. لم ينتبه الطالب في المعهد العالي للدراسات السينمائية إلى أن لحظات الإنتفاضة التي التقطها بعدسته لم تُحفظ في فيلم لأنه نسي وضع شريط تسجيلي في الكاميرا.   هذه الحادثة، التي حصلت مع المخرج عمر أميرالاي يوم كان طالباً في باريس، لم تحرمه من الاحتفاظ بمشاهد انتفاضة 68 الطالبية التي حاول أرشفتها. فقد سُجلت في ذاكرته، وظلت ترخي بظلالها على فنه ورأيه التمردي، سياسةً واجتماعاً، حتى موته في شباط 2011، قبل شهر من اندلاع ثورة الكرامة... المزيد